عندما تتراجع الرغبة الحميمية لدى الزوج،
ويجف نهر متعة كان يروي الزوجين ويفيض على فراشهما حبا
ونشوة وينثر الورود على جنباته، كيف تتصرف الزوجة مع
حالة كهذه؟ وكيف تتعامل وحيدة مع رغباتها وأنوثتها التي
تشعل قلبها وجسدها بينما فراش الزوجية بات باردا موحشا؟
كيف تسيطر على معاناتها مع الكبت والوحدة، حيث الوحدة
تكون مؤلمة أكثر في حضور الشريك؟ هنا بعض حكايا تدور
في صمت تحت أغطية الفراش الذي لم يعد دافئا.
- Blogger Comments
- Facebook Comments
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
0 التعليقات:
إرسال تعليق